صرح مصدر عسكري ان جماعة الاخوان المسلمون تشن حربا نفسية على القوات المسلحة بترويج إشاعات عن صفقات قد تمت بهدف زعزعة ثقة الشعب في جيشه و اضاف ان الجيش يتصدى لهذه الحرب و تعرف جيدا من يقف ورائها و
كشف المصدر لاول مرة ان الرئيس المعزول مرسي حاول من في مقر حبسه، أن يعرض مبادرة للخروج الآمن له الامر الذي رفضه الجيش وقال المصدر: "لسنا قضاء والشعب هو من يختار المصالحة من عدمه ورفضنا خروجه إلى خارج مصر" و اضاف ان القوات المسلحة لم توعد مرسي بعدم الذهاب الى السجن ولم تجلس قيادة عسكرية واحدة مع مرسي!!وان دور الجيش هو حماية مرسي فقط وليس تحديد مكان سجنه